عقدت أمس الثلاثاء الاجتماعات السنوية للأمم المتحدة في نيويورك، مع مخاوف من اندلاع حرب إقليمية في المنطقة في ظل التصعيد الإسرائيلي على لبنان واستمرار حرب غزة.
ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من عدوان هو الأشد همجية وشراسة.
عدم التدخل لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة فضيحة كبرى.
ثمة من يغريه احتمال تهميش القضية الفلسطينية، لكن قضية فلسطين عصية على التهميش.
لن تزول القضية الفلسطينية إلا في حالتين: زوال الاحتلال أو زوال الشعب الفلسطيني.
أطلقت الحرب الوحشية الجارية في غزة رصاصة الرحمة على المصداقية الدولية.
لا يوجد شريك إسرائيلي للسلام على يد الحكومة الحالية.
المجتمع الدولي يتحمل تبعات ما يحدث للشعب الفلسطيني الشقيق الذي يتعرض لحرب إبادة.
إسماعيل هنية لم يكن فقط رئيس حركة حماس فحسب، بل كان أيضا أول رئيس وزراء منتخب للشعب الفلسطيني.
حصول فلسطين على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة يبعث رسالة لحكومة الاحتلال أن القوة لا تلغي الحق.
سنواصل بذل الجهد مع شركائنا حتى التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار دائم في غزة وإطلاق سراح الأسرى.
التوصل إلى حل الدولتين هو في صالح الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، ولن نصل إلى ذلك إلا مع شريك سلام جاد.
أوقفوا العدوان على غزة وأوقفوا الحرب على لبنان.
تفجير وسائل الاتصالات اللاسلكية في لبنان جريمة كبرى.
إسرائيل تعرف أن الحرب لن تجلب السلام وعليها إيقاف الحرب على غزة ولبنان.
الحرب بين روسيا وأوكرانيا تسببت في معاناة إنسانية كبرى، ةسببت آثارا إنسانية، ونجدد دعوتنا لإيجاد حل سلمي.
ندعو جميع الأطراف السودانية إلى وقف القتال، ونعلن دعمنا للجهود الإقليمية والدولية لإنهاء الصراع.
ملك الأردن عبد الله الثاني:
نمر بأخطر مرحلة شهدها العالم، والأزمات تعصف بمجتمعنا الدولي.
القانون الدولي امتياز يمنح لبعض الدول وتحرم منه دول أخرى.
لا مبرر لحجم الفظائع في غزة منذ 7 أكتوبر، وإسرائيل قتلت أطفالا وعمال إغاثة أكثر من أي حرب.
العنف في الأماكن المقدسة تزايد وبتشجيع من أعضاء في الحكومة الإسرائيلية.
المجتمع الدولي اختار المسار الأسهل بقبوله احتلال إسرائيل لفلسطين، وهو وضع غير مجد.
حرب غزة يجب أن تنتهي، وضحاياها لا يمكنهم تحمّل الانتظار.
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان:
أدعو سائر الدول التي لم تعترف بعد بفلسطين إلى الاعتراف بها وأن تقف إلى جانب الحق
41 ألف شخص قُتلوا في المجزرة المستمرة في قطاع غزة منذ أكتوبر الماضي
الصور المسربة من السجون الإسرائيلية تشير إلى نوع الاضطهاد الذي نتعامل معه
الذي يجري في فلسطين مؤشر على الانهيار المعنوي الذي نشهده حاليا
الفلسطينيون يمارسون حقهم المشروع في مقاومة الاحتلال ومقاومة التطهير العرقي والإبادة
السبب الوحيد لعدوان إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني هو ما تحظى به من دعم غير محدود
الأمم المتحدة وقيمها الإنسانية ومبادئ الغرب هي التي تُقتل في غزة وليس فقط الأطفال
الحكومة الإسرائيلية تمارس تطهيرا عنصريا ضد الفلسطينيين وتقتلهم وتصادر أراضيهم
إسرائيل أثبتت أنها لا تريد السلام بقتلها الرجل المسؤول الوحيد الذي كانت تتفاوض معه
سنتخذ كل الخطوات الضرورية لضمان إعمال العدالة في الانتهاكات والمجازر الإسرائيلية المتواصلة
علينا إيقاف نتنياهو وعصابته المجرمة بتحالف إنساني كما تم إيقاف هتلر قبل عقود
نرفض معاداة السامية بالقدر ذاته الذي نرفض به معاداة الإسلام
نقف إلى جانب الشعب اللبناني ودولة لبنان التي تتعرض للاعتداء وسنقف جانب أصحا8