تناولت صحف بريطانية الاضطرابات في الولايات المتحدة وكيفية تعامل الرئيس، دونالد ترامب، مع الأحداث، وتأثيرها على الانتخابات الرئاسية المقبلة.
ونشرت صحيفة الاندبندنت اونلاين مقالا افتتاحيا تقول فيه إن ترامب “يشن حربا على شعبه”، وإن الأمريكيين لا يريدون أربعة أعوام أخرى مثل التي مرت عليهم.
وتقول الصحيفة إن ترامب الابن يصف الانتخابات الرئاسية المقبلة بأنها معركة بين الكنيسة والعمل والمدرسة مقابل أعمال الشغب والنهب والتخريب، ولابد أن والده فخور به، لذلك أسهب في الحديث عن هذه المفاهيم في مؤتمر الحزب الجمهوري.
والغريب أن هذا الخطاب يأتي، حسب الاندبندنت، من رجل معروف بانعدام الإيمان وبالكسل والحقد على المنح الدراسية.
المصدر bbcnewsarabic